خلاف وقع حول الإبراد في الظهر

الحمد لله وكفى وسلام على رسوله المصطفى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤخر الصلاة في شدة الحر حتى يصل للجدارن ظل، ويستطيع الناس المجيء إلى المسجد دون أذى من حرارة الشمس، ولا حاجة للنزاع فمن أراد ان يبكر فليبكر، ومن أراد أن يؤخر فليؤخر، واجتماع كلمتنا أهم بكثير من مسألة التقديم والتأخير، وإن كان مسجدان فليكن أحدهما مبكر والآخر متأخر أو جماعتان والجماعة الواحدة أولى . والسلام.