قال اللَّه تعالى (الزمر 17، 18): ((فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه)).
وقال تعالى (التوبة 21): ((يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان، وجنات لهم فيها نعيم مقيم)).
وقال تعالى (فصلت 30): ((وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون)).
وقال تعالى (الصافات 101): ((فبشرناه بغلام حليم)).
وقال تعالى (هود 69): ((ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى)).
وقال تعالى (هود 71): ((وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق، ومن وراء إسحاق يعقوب)).
وقال تعالى (آل عمران 39): ((فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن اللَّه يبشرك بيحيى)).
وقال تعالى (آل عمران 45): ((إذ قالت الملائكة يا مريم إن اللَّه يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح)) الآية.
عن أبي إبراهيم ويقال أبو محمد، ويقال أبو معاوية عبد اللَّه بن أبي أوفى رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ بشر خديجة رَضِيَ اللَّهُ عَنها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه، ولا نصب. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.