السُّنَّةُ الأولى (ص18)
أخذه عباده بمزيج من الرخاء والشدة.
الحكمة الثانية: الحياة الدنيا دار تكليف وهي ممر إلى مقر والحياة الآخرة دار جزاء. ولهذا من الحكمة ألا يكون النعيم خالياً عن الشوائب.
الحياة الدنيا دار غرور وسراب.
السُّنَّةُ الثانية (ص21)
قراره القائل: من يعمل سوءاً يُجْزَ به.
هل هذه السنة عامة (من ألفاظ العموم) أم أن البيان الإلهي خصص عموم هذه الآية؟